خسارة المحصول: أي خطأ صغير في التحكم بالتخمر أو التجفيف قد يؤدي إلى فساد الحبوب بالكامل.
أما في مرحلة الحصاد، المزارعين بيختاروا الحبوب يدويًا في الصباح الباكر عشان تكون في قمة طراوتها.
ووظيفته في الطبيعة إنه طعمه مر فبيساعد شجرة القهوة إنها تكافح الحشرات، اللي لما بتدوقه بتسيب شجره القهوة ومش بتأذيها.
تحميص القهوة المختصة بيتطلب مهارة ودقة عالية من المُحمص، حيث إن لا يتعلق الأمر فقط بتعريض الحبوب للحرارة، بل بتطوير النكهات والخصائص المميزة لكل محصول.
سمعة المزرعة: إذا كانت النتيجة النهائية غير مرضية، فقد يؤثر ذلك على الثقة بين المزارع والمشترين.
اختلاف درجات الحرارة بين النهار والليل يُساهم في تطوير نكهات أعمق وأكثر تنوعًا.
حيث قامت كنوتسن باستخدام هذا المصطلح لوصف أفضل حبيبات القهوة من حيث النكهة، والتي يتم إنتاجها في مناخات خاصة.
كل اللي عليك دلوقتي انك تختار النوع المفضل ليك من إكزوتكس وتستمتع بطعم القهوة اللي هيعلي دماغك ويظبط مزاجك!
العيوب الثانوية: زي الحبوب المكسورة أو اللي بتحتوي على عيوب سطحية طفيفة.
تُمكّن الحماص من التحكم الدقيق في كل عنصر من عناصر التحميص (درجة الحرارة، زمن التحميص، تدفق الهواء).
إنما الأرابيكا بتتزرع عادة على ارتفاع عالي جداً، فالحشرات صعب توصلها وبالتالي الشجره مش بتفرز كافيين أكتر، فالطعم في الغالب بيكون أقل مرارة.
بعدها بيدخلوها في طرق معالجة زي الرطبة أو الجافة، واللي بتحافظ على النكهات وتديك تجربة فريدة.
العامل الأول هو الارتفاعات: وده قهوة مختصة يفسرلنا ليه شجرة الروبوستا اللي بتتزع على ارتفاع قريب من سطح البحر بتحتاج تفرز كمية كافيين أكتر بالضعف تقريباً لإن الحشرات بتبقي أكتر بكتير.
بس احنا مش هنكتفي بالتعريف الموجز ده وهنقولك الرحلة من أولها لآخرها…